ووفقا للإذاعة، فإنّ الأبحاث المجراة تفيد أن أعوان الوحدة المركزية لمكافحة الارهاب بالحرس الوطني بالعوينة احتفظوا الأسبوع الماضي بشاب بعد تنزيله تدوينات فايسبوكية هدد في فحواها رئيسة الحزب الحر الدستوري بالاعتداء والقتل، وتمت إحالته أمس على أنظار النيابة العمومية بالقطب القضائي لمكافحة الارهاب والتي قررت فتح تحقيق قضائي في حقه .
و بعد استنطاق المشتبه به من قبل قاضي التحقيق و عرضه على القيس تقرر الابقاء عليه في حالة سراح مع الابقاء عليه على ذمة التحقيق.